Al Hasan City Center
Bloc A 3rd Floor
Corniche el Mazraa
Facing Russian Embassy
Beirut, Lebanon
Phone: +961- 1- 317487

Copyright © 2010 Dabaja's Hearing Correction Center | All rights reserved | Designed and Developed by Joe & Dandy
نصائح وارشادات

إذا كنت تعاني من بعض أو جميع هــذه الضواهر، هذا يعني بأنك تعاني من نقص في السّمع:

  • هل لديك انطباع بأن الكلام غير مفهــوم
  • هل تطلب من المتكلم بأن يعيد ما قال.
  • هل تطلب بأن ترفــع صـوت التلفزيــون أو الراديو
  • هل يتطلب منك بأن تركّز على الأستماع لللآخرين
  • هل لم تعد تسمع غناء العصافير، صوت حنفية الماء أو رنّين جرس الساعة
  • هل لم تعد تسمع جرس الباب
  • هل يعتقد أصدقائك في العمل أو العائلة في البيت بأنك مصاب في نقص السّمع
  • هل يجب أن تقرأ الشفاة عندما يتكلمون
  • هل لديك صعــوبة في التواصل في الأمكنة العامــة أو في السيارة
  • هل تجــد صــعوبة في التواصـل في مجموعات صـغيرة في الإجتماعات على سبيل المثال
  • هل تعاني من طنين في الأذن

 

لذا فإن الخطوة الأولى نحو تحسين هذا الوضع وحماية سمعك هي الاتصال بنا. لا تتأخر ، نحن قادرون على مساعدتك ، باختبار سمعك ، وتقديم المشورة الأفضل والعلاج الذي يناسب حالتك.

 

Information Request Form

 Name

 E-mail

Telephone

Address

City, State, Zip

Reason for the appointment

Days and hours you prefer

  

For additional information request

Please send me information about 

  

سمعات طبية
كيف نسمع عادة..

تقسم الاذن  تقريبا إلى ثلاثة أجزاء :
الأذن الخارجية تعمل على تجميع الأصوات من محيطنا وتسمى أيضا الصيوان. وهو الجزء الخارجي من الأذن والذي يمكننا أن نراه!
الأذن الوسطى تتكون من قناة الأذن ، طبلة الأذن ، والعظام الثلاث والتي تقع وراء طبلة الأذن.
الأذن الداخلية وهي تشكل اساس جهاز السمع الحسي ، وتدعى ايضا القوقعة، وهي مسؤولة عن استشعار الأصوات المختلفة التي نسمعها. وغير ذلك انّ قوقعة الأذن تأوي جهاز التوازن.

 




باختصار شديد...
(١) الأذن الخارجية والتي تسمى أيضا الصيوان هو المسؤول عن "اصطياد" وجمع الأصوات من البيئة.
(٢) يتموّج الصوت ثم يسافر إلى أسفل قناة الأذن  يهز طبلة الأذن التي بدورها ، تهز العظام الثلاثة الملتصقة بها.
(٣) انّ العظام الثلاثة هي مسؤولة عن قيادة الموجات الصوتية إلى جهاز السمع (قوقعة الأذن) حيثتجري  بعض  الأحداث الكهربية التي تحوّل ذبذبات الصوت الى نبضات كهربائية وبالتالي  تسافر هذه الاخيرة عبر الأعصاب لايصال الرسالة الى أدمغتنا. والمثير للاهتمام هو أن نلاحظ أنّ قوقعة الأذن تأوي جهازنا التوازنيّ.
(٤) من ثم تنظر أدمغتنا الى الرسالة الاتية من الأذنين وتعمل على معالجة المعلومات من خلال عدد من المراكز المركزية (على سبيل المثال لدينا مراكز اللغات) حتى تصل إلى فك محتوى الرسالة – وهكذا نعمل على ترجمة  ما نسمعه ونحوله الى لغة ذات مغزى . لا تنطوي مسؤلية نظامنا السمعي على فهم الكلام فقط ، بل انها تتعدى ذلك الى وظائف متعددة ،كالتعاون مع الأنظمة الحسية الأخرى لترسم لنا صورة العالم من حولنا.

 

ما الممكن ان تتعرض له...؟

نظرا الى التعقيدات في النظام السمعي وما يحتوي من عمليات مختلفة ، ليس فقط في آذاننا ، بل  أيضا الأوامر العليا التي يتم معالجتها بواسطة أدمغتنا ، فأيّ انهيار في أي مكان من ممر النظام السمعي من المحتمل أن يؤدي بنا إلى عدم فهم ما يقال.  
اذا القينا نظرة على الأذنين بحد ذاتها ، لا يمكننا الاّ ان نلّخص فقدان السمع إلى ثلاث فئات عامة :

(١) فقدان السمع الايصالي -- يرتبط في المقام الأول إلى عدم قدرة الاذن الخارجية والمتوسطة لإيصال الموجات الصوتية إلى قوقعة الأذن. على سبيل المثال يتم حظر الانتقال من العالم الخارجي الى جهازنا السمعي. يمكن للانسداد أن يكون انسداد مادي مثل وجود الشمع المتراص في قناة الأذن ، أو السوائل في الأذن الوسطى نتيجة للعدوى. و يمكن للانسداد ان يكون نتيجة للضغط ، ومثل على ذلك ان تتعرض لبرد قارص وتكون النتيجة انسداد الاذان. في بعض الحالات ، قد يكون هناك خلل في عظام الأذن الثلاثة أو ثقب في طبلة الأذن مما يعني أن نظام الأذن الوسطى ليس قادرا على تصريف الأصوات بالكفاءة المطلوبة. معظم خسائر السمع الايصالي تعالج طبيا بالمضادات الحيوية أو الجراحة – اذا تم التأكد من اصابتك بمشكلة فقدان السمع الايصالي يمكن لطبيبك المتخصص بالسمع أن ينصحك بمزيد من الإحالات الطبية.
(٢)فقدان السمع الاحساس-العصب -- المعروف باسم "الصمم العصبي" ، هو انخفاض قدرة القوقعة على "الشعور" بالأصوات. المسببات الأكثر شيوعا التي تؤدي إلى فقدان السمع المعروف باسم "الصمم العصبي" هو موت الشعيرات التي تحمي قوقعة الأذن. عندما تختفي هذه الشعيرات ، وبسبب التعرض للضوضاء ، أو كجزء من التدهور العام ، تصبح القوقعة أقل حساسية للأصوات. انّ القوقعة منظمة بطريقة حيث تكون المناطق المسؤولة عن اشارات الصوت المنخفضة محمية أكثر من تلك المناطق المخصصة للاشارات الصوتية المرتفعة. وبسبب هذا ، فإننا نميل إلى رؤية فقدان السمع في المناطق المخصصة للاشارات الصوتية المرتفعة كنتيجة لأضرار الضوضاء أو كجزء من الشيخوخة العامة. هذا النوع من فقدان السمع لا يمكن إلا أن يعالج بأدوات السمع. واقع أننا نميل إلى رؤية المزيد من الارتفاع في درجة الصمم العصبي يرتب آثار هائلة على كيفية تكيف الناس مع خدمات عون السمع.
 (٣)فقدان السمع المختلط -- هو مزيج من النوعين الذين تم ذكرهما اعلاه .

 

English Version